رحلة حج الى القدس درب الآلام يوم 27 نيسان 2013
موقع الأبرشية
أحد الشاعنين يوم 28.04.2013 في الرابط التالي
http://www.ahlan.co.il/showw15268.html
http://www.blogger.com/blogger.g?
موقع أهلاً
إحتفلت الطائفة المسيحية في بلدة البقيعه اليوم الأحد بمراسم وطقوس عيد أحد الشعانين. وقد انطلق الاحتفال بقداس الهي من كنيسة سيدة الجليل للكاثوليك تولاه قدس الأب الياس عبد ،وايضا في كنيسة القديس جوارجيوسللروم الارثوذكس تراس القداس قدس الاب داود سخنيني . كما وشهد الإحتفال مسيرة الشعانين من امام الكنيستين ، حيث زينت بالاطفال وابناء الطائفة المحتفلين الذين ساروا مرنمين صلوات وتراتيل العيد وتقدمهم سرية كشافة ومرشدات مار جريس البقيعة . ومسك الختام كان بافتراق المحتفلين في اجواء مليئة بالمحبة والسلام
موقع كلام
احتفل اهالي البقيعة المرج صباح اليوم الاحد باحد الشعانين حيث جابت مسيرة بشوارع القرية تتقدمها سرية كشافة البقيعة من ثم انطلقت الى كنيسة الروم الارثوذكس حيث قام كاهن الرعية الاب داود سخنيني بادارة القداس يشاركه عدد من الشمامسة...
وفي كنيسة الكاثوليك اقيم قداس حضره عدد كبير من ابناء الطائفة في البلدة...
28.04.2013
أحد الشاعنين يوم 28.04.2013
أحد الشاعنين يوم 28.04.2013
أحد الشاعنين يوم 28.04.2013
أحد الشاعنين يوم 28.04.2013
أحد الشاعنين يوم 28.04.2013
أحد الشاعنين يوم 28.04.2013
رحلة حج الى القدس درب الآلام يوم 27 نيسان 2013
موقع الأبرشية
موقع أهلاً
موقع بانيت
رحلة حج الى القدس درب الآلام يوم 27 نيسان 2013
رحلة حج الى القدس درب الآلام يوم 27 نيسان 2013
رحلة حج الى القدس درب الآلام يوم 27 نيسان 2013
_____________________________________________________
أحد الشعانين يوم 28.نيسان 2013
أحد الشعانين يوم 28.نيسان 2013
أحد الشعانين يوم 28.نيسان 2013
أحد الشعانين يوم 28.نيسان 2013
محاضرة الأرشمندريت أغابيوس أبوسعدى في كنيسة سيدة الجليل
موقع الشمس وموقع أهلاً
http://ashams.com/art,124341
http://www.ahlan.co.il/showw14654.html
أقيم مساء الاثنين في البقيعة محاضرة دينية بعنوان الايمان والصوم، بحيث ألقاها الاب اغابيوس ابو سعدى وكانت محاضرة شيقة وقيمة، تختص بالإيمان المسيحي المشترك لجميع الطوائف المسيحية، وعن المحبة التي يحب أن نحب بعضنا كما المسيح أحبنا وتألم وضحى بحياته من أجلنا. ثم فتح المجال للحضور للمداخلة ولطرح الأسئلة
من الجدير بالذكر بأن عدد كبير من أبناء القرية (البقيعة) من الطائفة الأرثوذكسية والكاثوليكية شاركوا في المحاضرة مع كاهني الرعيتين الأب داود سخنيني والأب الياس عبد. كما وشاركت مجموعة من بلدة معليا المجاورة
http://www.
(الأحد الأول للصوم وأحد الايقونات (أحّد الأرثوذكسيّة
24.03.2013
تصوير واعداد سهيل مخول
حتفلت رعية الروم الملكيين الكاثوليك يوم الأحد الماضي 24 آذار 2013 بالأحد
الأول للصوم وبأحد الايقونات (أحّد الأرثوذكسيّة)
مرفق مادة منقولة عن أحّد الأرثوذكسيّة
أحّد الأرثوذكسيّة (تنصيب الأيقونات المقدّسة)
تتذكّر الكنيسة البيزنطيّة في هذا الأحد النقدّس انعقاد المجمع المسكونيّ
السابع في مدينة نيقية (787) ضدّ بدعة محطّمي الأيقونات، وهي آخر بدعة اجتاحت
الكنيسة الشرقية وقد دامت أكثر من قرن. وأعلن المجمع شرعيّة تكريم الأيقونات
المقدّسة، لأنّ التكريم موجّه إلى القدّيسين الّذين تمثّلهم.
إنّ تكريم الأيقونات يهدف أوّلاً إثبات حقيقة التجسد. فتأمّل حقيقة مجيء السيد
المسيح هو أساس إكرام الأيقونات. فالمسيح المتجسد هو الصورة الجوهرية، المثال
الأصلي، لجميع الصور، ولنتذكر نحن أيضاً أننا أصبحنا بتجسد السيد المسيح على
الأرض صوراً حية لله وإن كانت غير كاملة، لأن الإنسان الأوّل، آدم قبل الخطيئة،
كان هذه الصورة التي أرادها الله في حياتنا، أي أن تكون حياتنا أيقونة لا عيب
فيها، غير ملطخة بالأخطاء والشوائب. فالأيقونة تمثل النموذج الأصلي للإنسان.
لقد وضعت الكنيسة أحد الأيقونات في أول الصوم الكبير كي يرجع الإنسان إلى صورته
الأصلية قبل السقوط. فحين نتأمل صورة قديس ما مرسومة على أيقونة، نتأمل أن هذا
القديس بشر مثلنا. وبالرغم من جسده الترابي، عاش على الأرض كما يعيش الملائكة
المجردون عن المادة. فنحاول أن تكون حياتنا أمام الآخرين أيقونة تمثل النموذج
الأصلي للإنسان الأول، حتى نعكس صورة الله من خلالنا للآخرين، وأن تكون هذه
الأيقونة نافذة على السماء، وأن نكون الصورة التي يرى الناس من خلالنا حقيقة
الله العلوية التي خلقت على مثاله.
نتذكر في هذا الأحد من الصوم أن الإنسان أجمل أيقونة صنعها الله في هذا الكون.
وتأمّلنا يقودنا إلى تأمل البيئة التي حولنا. فعندما نتأمل الأيقونة، نرى فيها
تقديس الإنسان والطبيعة بأسرها من نبات وحيوان. أما النبات فهو الخشب الذي تصنع
منه الأيقونة. المعادن هي الألوان التي تلون الرسم، والقماش والجلد والغراء
مأخوذة من الحيوان. وجوهر الأيقونة نشاهد فيه الإنسان. فإكرام الأيقونات هو
إكرام البيئة والإنسان في آنٍ واحد. والمجمع الّذي دافع عن تكريم الأيقونات
دافع عن البيئة والكائنات الحية كلها. فالأيقونة تحمل في بنيتها آثاراً من
الخليقة كلها. والطبيعة هي أجمل أيقونة خلقها الله لنا، لأنها تعكس جمال الله
وروعته.
لقد عاش القديسون والنساك الذين تصورهم الأيقونة العلاقة الأولية التي كانت بين
آدم والحيوان قبل دخول الخطيئة إلى حياة آدم، علاقة مودة ومساعدة وعناية. ومن
أمثال هذه العلاقة، القديس سمعان والأسد الداجن.
الأول للصوم وبأحد الايقونات (أحّد الأرثوذكسيّة)
مرفق مادة منقولة عن أحّد الأرثوذكسيّة
أحّد الأرثوذكسيّة (تنصيب الأيقونات المقدّسة)
تتذكّر الكنيسة البيزنطيّة في هذا الأحد النقدّس انعقاد المجمع المسكونيّ
السابع في مدينة نيقية (787) ضدّ بدعة محطّمي الأيقونات، وهي آخر بدعة اجتاحت
الكنيسة الشرقية وقد دامت أكثر من قرن. وأعلن المجمع شرعيّة تكريم الأيقونات
المقدّسة، لأنّ التكريم موجّه إلى القدّيسين الّذين تمثّلهم.
إنّ تكريم الأيقونات يهدف أوّلاً إثبات حقيقة التجسد. فتأمّل حقيقة مجيء السيد
المسيح هو أساس إكرام الأيقونات. فالمسيح المتجسد هو الصورة الجوهرية، المثال
الأصلي، لجميع الصور، ولنتذكر نحن أيضاً أننا أصبحنا بتجسد السيد المسيح على
الأرض صوراً حية لله وإن كانت غير كاملة، لأن الإنسان الأوّل، آدم قبل الخطيئة،
كان هذه الصورة التي أرادها الله في حياتنا، أي أن تكون حياتنا أيقونة لا عيب
فيها، غير ملطخة بالأخطاء والشوائب. فالأيقونة تمثل النموذج الأصلي للإنسان.
لقد وضعت الكنيسة أحد الأيقونات في أول الصوم الكبير كي يرجع الإنسان إلى صورته
الأصلية قبل السقوط. فحين نتأمل صورة قديس ما مرسومة على أيقونة، نتأمل أن هذا
القديس بشر مثلنا. وبالرغم من جسده الترابي، عاش على الأرض كما يعيش الملائكة
المجردون عن المادة. فنحاول أن تكون حياتنا أمام الآخرين أيقونة تمثل النموذج
الأصلي للإنسان الأول، حتى نعكس صورة الله من خلالنا للآخرين، وأن تكون هذه
الأيقونة نافذة على السماء، وأن نكون الصورة التي يرى الناس من خلالنا حقيقة
الله العلوية التي خلقت على مثاله.
نتذكر في هذا الأحد من الصوم أن الإنسان أجمل أيقونة صنعها الله في هذا الكون.
وتأمّلنا يقودنا إلى تأمل البيئة التي حولنا. فعندما نتأمل الأيقونة، نرى فيها
تقديس الإنسان والطبيعة بأسرها من نبات وحيوان. أما النبات فهو الخشب الذي تصنع
منه الأيقونة. المعادن هي الألوان التي تلون الرسم، والقماش والجلد والغراء
مأخوذة من الحيوان. وجوهر الأيقونة نشاهد فيه الإنسان. فإكرام الأيقونات هو
إكرام البيئة والإنسان في آنٍ واحد. والمجمع الّذي دافع عن تكريم الأيقونات
دافع عن البيئة والكائنات الحية كلها. فالأيقونة تحمل في بنيتها آثاراً من
الخليقة كلها. والطبيعة هي أجمل أيقونة خلقها الله لنا، لأنها تعكس جمال الله
وروعته.
لقد عاش القديسون والنساك الذين تصورهم الأيقونة العلاقة الأولية التي كانت بين
آدم والحيوان قبل دخول الخطيئة إلى حياة آدم، علاقة مودة ومساعدة وعناية. ومن
أمثال هذه العلاقة، القديس سمعان والأسد الداجن.
No comments:
Post a Comment